Bacaan Ratib Al-Attas

al-attas

Daftar Isi

Apa Itu Ratib Al-Attas

Ratib al-Athos atau al-Attas merupakan bacaan dzikir yang banyak dibaca oleh umat muslim di seluruh dunia, termasuk populer juga di Indonesia. Ratib ini dinamai dengan Ratib al-Athos atau al-Attas karena penyusunnya memiliki marga al-Athos, yaitu al-Habib Umar bin Abdurrahman al-Athos.

Sedangkan istilah ratib sendiri menurut ensiklopedia islam adalah sejumlah bacaan zikir yang disusun secara khusus oleh guru tarekat atau ulama.

Bacaan Ratib Al-Attas

(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ)

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَاالضَّاۤلِّيْنَ

لَوْ اَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ عَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُ اْلجَبَّارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَاللهُ اْلخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الحَكِيْمُ

اَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ (ثَلاَثًا)

اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثَلاَثًا)

بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (ثَلاَثًا)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (عَشْرًا)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ (ثَلاَثًا)

بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا عَلَى اللهِ (ثَلاَثًا)

بِسْمِ اللهِ آمَنَّا بِاللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ (ثَلاَثًا)

سُبْحَانَ اللهِ عَزَّ اللهُ سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهُ (ثَلاَثًا)

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (ثَلاَثًا)

سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (اَرْبَعًا)

يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرُ (ثَلاَثًا)

يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (ثَلاَثًا)

لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ (٤٠ مَرَّةً)

مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (مَرَّةً)

حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ (سَبْعًا)

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (١١ مَرَّةً)

اَسْتَغْفِرُاللهَ (١١ مَرَّةً)

تَائِبُوْنَ اِلَى اللهِ (ثَلاَثًا)

يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ (ثَلاَثًا)

غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ اَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَافِرِيْنَ

Lanjut Tawassul

اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ بِاَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ. الْفَاتِحَةَ اَثَابَكُمُ اللهُ.

اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدْ بِنْ عِيْسَى وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اْلاُسْتَاذِ اْلاَعْظَمِ اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بِنْ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفُرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. الْفَاتِحَةَ اَثَابَكُمُ اللهُ.

اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ وَاُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمَا اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ. الْفَا تِحَةَ اَثَابَكُمُ اللهُ.

اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا اَجْمَعِيْنَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. الْفَا تِحَةَ اَثَابَكُمُ اللهُ.

اَلْفَاتِحَةُ
بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَمَشَائِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ. وَاِلَى حَضْرَةِ الحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ. الْفَاتِحَةَ اَثَابَكُمُ اللهُ.

Lanjut dengan Doa

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ سُبْحَا نَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَبْدَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ ثَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ وَجِوَارِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرٌ. اَللَّهُمَّ حُطْنَا بِالتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمالِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ

Leave a Reply

Your email address will not be published.

Join Komunitas Kelas Digital MisterArie